قصة سمت

أيقونة سمت

 

«سَمْت».. كلمة عربية تعني بأن كل شيء يكون بشكله الصحيح الذي يجب أن يبدو عليه. ويقال: إن فلانًا لحَسنُ السّمت إذا كان مستقيم الطريقة متحريًا لفعل الخير، وقيل إنه مشتق من السّمت وهو الهيئة الحسنة، أي جعلك الله على سمتٍ حسَن

من أجل تعزيز رؤانا وشخصيتنا، قررنا أن نعكس الخصائص النموذجية للطائر الطنان وتبنّيها، وهذا ما يمكن رؤيته من خلال أيقونة «سمت».

اشتُقّت هذه الفكرة من كونه متفرّدًا بمزاياه وخصائصه التي لا يمكن رؤيتها في أي طائرٍ آخر، فلا يمكن لأي طائر التحليق بنفس الآلية التي يمتاز بها في الطيران للأمام والخلف، لا سيما طيرانه مقلوبًا رأسًا على عقب، وكذلك سرعته التي تجعل رؤيته بالعين المجردة صعبة الالتقاط.

في «سَمْت» الديناميكية هي ما يميّزنا، إذ أننا نقوم بتصميم كل خدمة على حدة بما يتلاءم مع متطلبات واحتياجات كل عميل، مع الأخذ بعين الاعتبار اهتمامنا بكافة التفاصيل التي لها دور فعّال في إنجاح كل خطوة.

في «سَمْت» نخلق الفرص والاختلاف الذي يبحث عنه الجميع!

رؤية سمت

 

أن تكون مجموعة عالمية رائدة، تهدف إلى تعزيز العلامة التجارية السعودية في جميع أنحاء العالم، ومشاركة تراثها وقيمها مع انتهاز الفرص وضمان مكانتها في عالم اليوم المتغير باستمرار.

خلق نهضة من شأنها تحسين نمط حياة الناس من خلال التواصل والأخلاق الحسنة، وذلك للتأثير بشكل مباشر على جودة المعيشة للجميع بغض النظر عن الحالة أو الخلفية.

قيم سمت

 

  • الجودة: ملتزمون بأفضل المناهج وطرق الاتصال المتقدمة والتحسين المستمر.
  • المسؤولية: نقل صورة مشرفة في المحافل والمؤتمرات والفعاليات الدولية.
  • الإبداع: تقديم أفضل الحلول المبتكرة التي تتكيف مع الاحتياجات الدقيقة لكل عميل.
  • الامتياز: في عرض المحتوى وطرق التدريب الموائمة مع ثقافة المجتمع.

أهداف سمت

  •  بناء مجتمع نابض بالحياة، مبني على احترام أعضاؤه للثقافات والأديان المختلفة.
  • مشاركة المعرفة والمهارات المعترف بها عالميًا عند التواصل مع كبار الشخصيات والضيوف الرسميين، سواء في الأحداث والمحافل المحلية أو الدولية.
  • ربط مفاهيم وممارسات آداب العمل والدبلوماسية الشعبية بالسلوكيات الفردية اليومية.
  • تحقيق المواءمة بين قواعد الإتيكيت والبروتوكول الدولي و مبادئ وأساسيات الثقافة الإسلامية والعربية.
  • تقديم فن الحياة “فن العيش” بما في ذلك تاريخ الفن والموسيقى الكلاسيكية والموضة وأهمية ذلك في عالم اليوم.